Sunday, December 28

مصر في الماضي .... شوفوا الرقي الي كانوا فيها






خريطه مصر ايام الملكيه المدنيه كانت تصل الي منابع النيل!!!
كانت تضم مصر والسودان واجزاء من ليبيا وتشاد



كافتيريا فى وسط الاسكندرية بشارع شريف الاربعينات


ميدان التحرير في مصر سنه 1896


لقطة من امام مدخل فندق كونتيننتال حوالي عام ١٩٤٥ م بميدان الاوبرا


شارع عماد الدين، القاهرة، 1941م

  
حى الزمالك سنة 1936

  
بورسعيد في الخمسينيات

صورة من سنة 1915 لشارع الهرم ويظر بالصورة خط الترام 

شركة فورد للسيارات في مصر 1914 في حمله لترويج لمصنعها في مصر


أبو الهول سنة. 1900



صالون حلاقة في القاهرة أيام الملك فاروق



الاهرمات سنة 1880


قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة أواخر القرن التاسع عشر


الصورة سنة 1910 و تواكب ذكري احتفالات عامة الشعب بذكري المولد النبوي حيث يقبل الناس علي شراء الحلويات
( الصورة ملونة حديثاً )



السفينه مباحث اول سفينه مصريه للابحاث البحريه 1930 ..!!

استقبال الملك فاروق في بريطانيا


لقطة من ميدان التحرير في عشرينيات القرن الماضي


جيفارا بين الفلاحين أثناء زيارته لمصر 


ميدان العتبة الخضرا عام 1937 م



الفحص بجهاز الأشعة عام 1942


ام كلثوم علي مكتبها .. رقي و جمال و أصالة


قال عنه اينشتاين عندما علم بوفاته اليوم مات نصف العلم 
مصطفي مشرفة تم اغتياله في 15 يناير 1950 






سراي الجيزة
نقل متحف بولاق إلى سراي الجيزة 1890 ثم نقل المتحف الي متحف ميدان الاسماعلية 1902 







فازت القاهرة بجائزة أجمل مدن العالم في عام 1925م، وكانت بحق أرقى مدينة في العالم لدرجة أنه عندما كان يتم تجميل مدينتي لندن أو باريس، كانوا يفتخرون أنها أصبحت راقية ونظيفة مثل القاهرة.




أول محطة طاقة شمسية بالعالم كانت في القاهرة عام 1911



صورة ملتقطة من منطاد لمنطقة الاهرامات وقت الفيضان قبل بناء سد اسوان اي قبل العام 1908



ميدان رمسيس منذ اكثر من مائة عام في صورة نادرة


 مدخل كوبرى قصر النيل عام 1957 ويظهر برج القاهرة خلال بنائة


“ميدان "محمد علي باشا" بالإسكندرية، لقطة تعود إلى أواخر القرن ١٩ الميلادي

  

أمريكا تطلب معونة من مصر لدول أوروبية بعد الحرب العالمية الثانية


  
سياره المللك فاروق من نوع مرسيدس 

Monday, December 22

الأسـطورة - درب الـزلق - الشخصيات الحقيقية وأشكالهم الحقيقية

درب الزلق
الا اننا نعترف ان النقاش والطرح والتعبير في حق هذا العمل لا ينتهي ....


و معظم ابناء الوطن العربي و ابناء الخليج تحديدا رغم متابعتهم اكثر من مرة لهذا العمل ورغم حفظهم
لحوارات العمل عن ظهر قلب لكن لا يتردد الجميع عن متابعته مجــدداً
-----------------------------------------------------------------------------



مصدر تسمية درب الزلق :
هو مثل مشهور وهو (ياماشي بدرب الزلق لا تآمن الطيحة) بمعنى
من يسير في طريق كله مزالق فهو معرض للسقوط ...


وهذا ما تم فعلا (لحسينوه) الذي كان يحلم ان يكون تاجرا بأي طريقة، ويأمل بالوصول الى أعلى
درجات الترقي والتطور، ولكن كل تدبيراته الجهنمية باءت بالفشل، خصوصا مشروع شراء الأهرامات. ههههه
-----------------------------------------------------------------------------
البطاقة الشخصية للمسلسل :
فكرة وتأليف وسيناريو وحوار: عبد الامير التركي



اخـراج : المخرج الراحـل المصري حـمـدي فـريـد
بــــطــــولــــة:
عبد الحسين عبد الرضا ..... دور: حسينوه

سـعــد الفــرج .......... دور: ســـعـــد
خــــالــد الــنـفــيـسـي ..... دور : خالد المثلاج "بوصالح"
عبد العزيز النمش ..... دور : ام سعد
عــــلــي الــمـفيـدي .... دور : الخال كـحطه
فوزية المشعل ...... دور: صالحة بنت بوصالح
سمير القلاف .... دور: صالح ولد بوصالح
خليل اسماعيل ..... دور: ابو فخري رئيس لجنة التثمين
علي صالح القطان ........ دور: المحامي
أســـد مــحـمود ...... موظف لجنة التثمين - الذي يدخل المراجعين على المكتب-
لطفي عبد الحمـيد ...... دور: الطبيب -قول آآآآه-
صالح الحريبي ....... دور: المطرب / الذي احيى عرس كحطة ونبوية
حسن عبد الرسول ....... دور: الشرطي / الذي قبض على غلام
محمد حسن ..... دور: ابو سند / شخصية مهمة للجنة التثمين
طـارق مـنـصــور ....... دور: غـــلام الهندي

فيصل الشايجي ....... دور: الشرطي المنادي "بلاغ من الرياسه"

استقلال احمد ...... دور: اماني بنت المدير

لمياء خطاب ..... دور: نبوية شبشب / زوجة كحطة
ابراهيم الحربي ..... دور: المطوع
حــسين المـفيدي ..... دور: الطفل - التي ارسلته والدته لشراء الثلج
فخري العودة .......... دور: المحامي سالم النبيه


طالب النوري أبيها

عبد الله الخريبط ..... دور: المدير / ابو اماني


ماجد سلطان ..... دور: ابو هاني موظف لجنة التثمين



عوض محسون ...... دور: بوائل الرجل القصير
فؤاد راتب ..... دور: المصري فؤاد ابن سعيد باشا المحتال والنصاب
عبد الجبار عبد المجيد ..... دور: مسئول الحضور والتوقيع في الدوام
--------------------------------------------------
لماذا بقي درب الزلق عملًا فنيًا دراميًا استثنائيًا في ذاكرتنا الخليجية ؟؟وفي مجمل تجربتنا الدرامية ؟؟
رغم بساطة إنتاجه وتلقائية صناعته، بل وضآلة إمكاناته
---------------------------



أسباب النجاح الرئيسية لمسلسل درب الزلق
1- لانه جاء بعيدا عن التكلف و المبالغات
2- قدم خطابه المميز بأسلوب شديد البساطه و الوضوح
3- يلامس قلوب المشاهدين وعقولهم في نفس اللحظه
4- الاتكاء على الصور المحلية القح، والتبسط في تشكيلها
5- توافر قامات تمثيلية ساعدتهما على صنع الصورة المشوّقة والمؤثرة في آن
لتبقى اللمسة النابعة من خصوصيتنا شريكًا للإبداع.
السبب الرئيسي : البساطة

التي خاطب بها هذا المسلسل نفوسنا التواقة إلى التبسط والتلقائية، وأنا حينما أشدّد على البساطة
فبالتأكيد أعني البساطة بمفهومها العلمي العميق، حيث وصفها المفكّرون بسر الجذب والإمتاع والتجويد
فأن تكون متبسّطًا ليس بالأمر السهل واليسير، خاصة في صناعة الإبداع بشتى صوره
بل إن صناعة البساطة في إبداعك أشد صعوبة من صناعة نقيضها !!
وبالتالي فنجاح درب الزلق والذي على شاكلته لا يحسب إلا في أمرين:
 




- الاتكاء على الصور المحلية القح، والتبسط في تشكيلها، هذا وتكامل هذين العاملين بتوافر قامات تمثيلية ساعدتهما على صنع الصورة المشوّقة والمؤثرة في آن، لتبقى اللمسة النابعة من خصوصيتنا شريكًا للإبداع.
- عبر هذه الخصوصية والبساطة شاهدنا ذواتنا تتحرّك في أحداثه، وتقاليدنا وعاداتنا شاخصة في حلقاته، فقصته الطريفة الواقعية والانسانية لامست بشيء من المصداقية مشتركًا انسانيًا، تمثل في ذلك الطموح البشري العتيد الذي يتكسّر أمام حقيقة الحياة ومنعرجاتها، والحلم الوردي الذي يمرّ بنا جميعًا فلا نجده على أرض الواقع، والأجمل أنه تمّ الجمع بين المشترك الانساني والإطار المحلي الخاص
- ابطال درب الزلق قاموا بتكريس أمثلة وحوارات مازلنا نستخدمها كأمثال شعبية مُساندة لكثير من المواقف مثل:
- مغامرات الشباب بالدخول إلى عالم التجارة وتخبط الآخرين في هذا العالم ...
ولا ننسى مشروع استيراد لحم الكلب على أنه لحم غنم و محروق صبعة و مجبوس لحم ، إلا أن السؤال الذي كان محير للجميع ...
هل كل من يأكل لحم الكلب ينبح كـ الكلاب ؟
---------------------------------------------------
بعد مرور اربعين سنة تقريباً على العرض الأول من المسلسل الا ان الجمهور
لازال حافظاً للحوارات الطويلة عن ظهر قلب ...
وحتى الجيل الحالي الذي أعد نفسي من هذا الجيل كوني مواليد بداية التسعينات تقريباً
ومشاهدتي لهذا العمل بداية الالفينات و كنت استمتع بمشاهدة هذا العمل وولا نمل منه متابعته


---------------------------------------------------
هذا ما يجعلنا نقارن دائماً الاعمال الحالية بتلك الاعمال التي
قدمت خلال العشر سنوات الاخيرة لم تعد لها مزية
حتى المسماة بمسلسلات فكاهية وخفيفة تراها ثقيلة لحد كبير مثل:
مسلسلات طارق العلي و الحملي و حسن البلام وهيا شعيبي و و ....
-------------------------------------------------------------------
أبيـهـــــــــا ........ أبــــيــــهـــــــــا
على الرغم من أن هذه الشخصية كانت ثانوية في المسلسل ، إلا أنها كانت ذات تأثير على المشاهدين لما يحيطها من غموض…
لا يُظهر لنا المسلسل تاريخ هذا الرجل المجنون، فلم نعلم من هي تلك التي يناديها دائماً، أو ماذا فعلت به؟
يبدو أنها قد سلبت عقله فلم يبقَ له سوى ترديد كلمة “أبيها”…
و على الرغم من عدم وجود أي حوار له مع باقي شخصيات المسلسل، فقد أتقن الممثل أداء الدور
كنا نترقب ظهوره على الشاشة بخوف عندما كنا نتابع المسلسل و نحن صغار.
-------------------------------------------------------------------
ما يميز درب الزلق عن باقي المسلسلات ليس الابداع الاخراجي او المؤثرات او القصه
و السيناريو المحبوك او الديكورات او مساحة موقع التصوير او ...
بل تعدا كل ذلك و تميز بقدرته على مزج الابتسامه بالألم. جميعنا نتذكر صفقة الاحذيه التي استوردها حسينوه
و كانت حسب تعبيره - كلها يسره - ولم تكن هذه المشكلة الوحيده في هذه الصفقه، بل كانت هناك مشكلة اكبر
عندما اراد الزبون ان يرجع الحذاء - الجوتي - ويسترد ما دفعه، و اخبر سعد بأنه - من البس الجي جو جي جو - اتخزبق
ضحكنا كثيرا على هذا المشهد، و لو تمت اعادته امامنا عشرات المرات سنضحك مجددا
فكيف يؤثر الحذاء على النطق ؟؟
وما هي العلاقة الرابطه بين القدم و بين اللسان ؟؟